ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم
ال ذ ين ك ف ر وا و ص د وا ع ن س ب يل الل ه أ ض ل أ ع م ال ه م.
ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم. 1 من أول السورة إلى قوله تعالى. ذ ل ك ب أ ن ه م ك ر ه وا م ا أ نز ل الل ه ف أ ح ب ط أ ع م ال ه م 9 وقوله ذ ل ك ب أ ن ه م ك ر ه وا م ا أ نـزل الل ه يقول تعالى ذكره. ذ ل ك ب أ ن ه م ك ر ه وا م ا أ نز ل الل ه ف أ ح ب ط أ ع م ال ه م الآية 9. لا أحد من البشر أضل ممن كره الله تعالى أو كره ما جاء من عنده سبحانه لأنه ج ه ل معرفة الله تعالى حق المعرفة فأنكر نعمه واستكبر عن عبادته.
ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله أي. بسم الله الرحمن الرحيم. ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم ذلك أي. ما ذكر من التعس وإضلال الأعمال.
والأصل أنه لا يقع ذلك إلا من الكفار والمنافقين فكراهية الله تعالى لم تقع إلا من الملاحدة وكراهية ما أنزل وقعت من المشركين وكفار أهل. وقوله ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الله يقول تعالى ذكره. وأضل أعمالهم أي أحبطها وأبطلها ولهذا قال. لا يريدونه ولا يحبونه فأحبط أعمالهم.
ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل الل ه أي لا. والأصل أنه لا يقع ذلك إلا من الكفار والمنافقين فكراهية الله تعالى لم تقع إلا من الملاحدة وكراهية ما أنزل وقعت من المشركين وكفار أهل. هو سحر مبين. ذ ل ك ب أ ن ه م ك ر ه وا م ا أ نز ل الل ه ف أ ح ب ط أ ع م ال ه م ذلك التعس والإضلال بأنهم كرهوا ما أنزل الله فأحبط أعمالهم.
ذ ل ك ب أ ن ه م ك ر ه وا م ا أ نز ل الل ه ف أ ح ب ط أ ع م ال ه م 9 ولهذا قال. لا أحد من البشر أضل ممن كره الله تعالى أو كره ما جاء من عنده سبحانه لأنه ج ه ل معرفة الله تعالى حق المعرفة فأنكر نعمه واستكبر عن عبادته. وقد ثبت في الحديث عن رسول الل ه صلى الل ه عليه وسلم أنه قال.